وعد ت بمزيد من الحلول لدعم الاقتصاد الوطني «أملا» تحتفل بعيد ميلادها العاشر في الجزائر
أقامت مؤسسة «مغرب ليزينغ الجزائر» سهرة أول أمس حفل عيد ميلادها العاشر في الجزائر في فندق الأوراسي بالعاصمة، حيث جرى الحفل في أجواء بهيجة وبحضور مكثف وكبير من الأسرة الإعلامية، ومن إطارات المؤسسة والزبائن الأوفياء الذين تم تكريمهم في نفس السهرة، من طرف رئيس دريكتوار المؤسسة السيد نافا عبروس، هذا وتعتبر «أملا» كما يطلق عليها بشكل مختصر رائدة في المغرب العربي في مجال الإيجار المالي ومنح القروض المؤجرة، حيث تم تأسيسها في بلادنا سنة 2006 من طرف «مجموعة أمان» و «مغرب ليزينغ تونس»، وهو ما جعلها ومع مرور السنوات تتموقع في الجزائر كأحد الرواد والفاعلين في مجال القروض المؤجرة في الجزائر، والمرافق الأول في تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والتجار والحرفيين والمحترفين، إلى جانب مرافقة كبرى الشركات، وهو ما جعلها تحافظ على ريادتها في الإيجار المالي في الجزائر، هذا وتتواجد «أملا» حاليا في 11 ولاية، كما تحصي 100 متعاون يسهرون على تقديم مختلف الخدمات للجزائريين في ظروف مثالية، كما تحصي «أملا» حاليا أكثر من 4000 زبون عبر التراب الجزائري استفادوا جميعهم من دعم وتمويل من طرف «أملا»، كما تحصي تمويل أكثر من 18000 وحدة من المعدات المختلفة مثل السيارات ووسائل النقل والتجهيزات الطبية وغيرها، وقد بلغ رقم أعمال المؤسسة 60 مليار دج تم توظيفها على مدار 10 سنوات لفائدة تمويل المشاريع المصغرة والمتوسطة والحرفيين والتجار، هذا وقد اقتحمت «أملا» مؤخرا مجال البورصة الجزائرية، رغبة منها في مساعدة المستثمرين على تطوير سوق التمويل في الجزائر، كما تحرص «أملا» على دعم الفعاليات المجتمعية في الجزائر، وهو ما جعلها تقدم منحة بقيمة 100 مليون سنتيم سهرة أول أمس لفائدة جمعية أسود الجزائر التي تعنى بمرافقة المتسولين والمشردين واللاجئين ومنحهم وجبات ساخنة وألبسة وإلى غير ذلك من المساعدات الإنسانية.
أقامت مؤسسة «مغرب ليزينغ الجزائر» سهرة أول أمس حفل عيد ميلادها العاشر في الجزائر في فندق الأوراسي بالعاصمة، حيث جرى الحفل في أجواء بهيجة وبحضور مكثف وكبير من الأسرة الإعلامية، ومن إطارات المؤسسة والزبائن الأوفياء الذين تم تكريمهم في نفس السهرة، من طرف رئيس دريكتوار المؤسسة السيد نافا عبروس، هذا وتعتبر «أملا» كما يطلق عليها بشكل مختصر رائدة في المغرب العربي في مجال الإيجار المالي ومنح القروض المؤجرة، حيث تم تأسيسها في بلادنا سنة 2006 من طرف «مجموعة أمان» و «مغرب ليزينغ تونس»، وهو ما جعلها ومع مرور السنوات تتموقع في الجزائر كأحد الرواد والفاعلين في مجال القروض المؤجرة في الجزائر، والمرافق الأول في تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والتجار والحرفيين والمحترفين، إلى جانب مرافقة كبرى الشركات، وهو ما جعلها تحافظ على ريادتها في الإيجار المالي في الجزائر، هذا وتتواجد «أملا» حاليا في 11 ولاية، كما تحصي 100 متعاون يسهرون على تقديم مختلف الخدمات للجزائريين في ظروف مثالية، كما تحصي «أملا» حاليا أكثر من 4000 زبون عبر التراب الجزائري استفادوا جميعهم من دعم وتمويل من طرف «أملا»، كما تحصي تمويل أكثر من 18000 وحدة من المعدات المختلفة مثل السيارات ووسائل النقل والتجهيزات الطبية وغيرها، وقد بلغ رقم أعمال المؤسسة 60 مليار دج تم توظيفها على مدار 10 سنوات لفائدة تمويل المشاريع المصغرة والمتوسطة والحرفيين والتجار، هذا وقد اقتحمت «أملا» مؤخرا مجال البورصة الجزائرية، رغبة منها في مساعدة المستثمرين على تطوير سوق التمويل في الجزائر، كما تحرص «أملا» على دعم الفعاليات المجتمعية في الجزائر، وهو ما جعلها تقدم منحة بقيمة 100 مليون سنتيم سهرة أول أمس لفائدة جمعية أسود الجزائر التي تعنى بمرافقة المتسولين والمشردين واللاجئين ومنحهم وجبات ساخنة وألبسة وإلى غير ذلك من المساعدات الإنسانية.